جميع المواضيع

المبادرة الوطنية لمالي
عقد أمس الأحد مؤتمر للكوادر والأطر القيادية من مناطق شمال مالي بحضور السيد عثمان يوسف مايغا الرئيس الفخري ل COREN ومالك الحسين  رئيس COREN.  وقد حضر الاجتماع أيضا وزراء سابقون كأداما ساماسيكو وأمادو عبد الله ديالو ، محمد أغ حماني و السيدة سيسي مريم خايداما وغيرهم لمناقشة خطة عمل المبادرة الوطنية لمالي.
تهدف المبادرة الوطنية لمالي   تنسيق جهود وحشد المواطنين  من المناطق الشمالية أي الأقاليم 5، 6، 7 و 8  والمواطنين من جميع أنحاء البلاد لاتخاذ الإجراءات اللازمة للرد على دعاية الانفصاليين والعمل على حماية دولة مالي من المخاطر التي تخيم على البلاد في وحدتها والتماسك الاجتماعي والتنظيم السياسي والإداري والأمني إذا أسيئ تطبيق "اتفاق السلام والمصالحة في مالي المنبثق من مسار الجزائر".
يسعى المشاركون في هذا الاجتماع إلى إيجاد وسائل وأدوات موحدة للنضال من أجل التأكيد على الكرامة والهوية والرسالة والموقع الاستراتيجي ضد مخاطر تقسيم مالي واعتماد اسم "أزواد" المصطنع لتعيين  المناطق الشمالية لجمهورية مالي.

المبادرة الوطنية لمالي

من طرف Abdoul karim CISSE  |  نشر في :  الاثنين, أبريل 27, 2015 0 تعليقات

المبادرة الوطنية لمالي
عقد أمس الأحد مؤتمر للكوادر والأطر القيادية من مناطق شمال مالي بحضور السيد عثمان يوسف مايغا الرئيس الفخري ل COREN ومالك الحسين  رئيس COREN.  وقد حضر الاجتماع أيضا وزراء سابقون كأداما ساماسيكو وأمادو عبد الله ديالو ، محمد أغ حماني و السيدة سيسي مريم خايداما وغيرهم لمناقشة خطة عمل المبادرة الوطنية لمالي.
تهدف المبادرة الوطنية لمالي   تنسيق جهود وحشد المواطنين  من المناطق الشمالية أي الأقاليم 5، 6، 7 و 8  والمواطنين من جميع أنحاء البلاد لاتخاذ الإجراءات اللازمة للرد على دعاية الانفصاليين والعمل على حماية دولة مالي من المخاطر التي تخيم على البلاد في وحدتها والتماسك الاجتماعي والتنظيم السياسي والإداري والأمني إذا أسيئ تطبيق "اتفاق السلام والمصالحة في مالي المنبثق من مسار الجزائر".
يسعى المشاركون في هذا الاجتماع إلى إيجاد وسائل وأدوات موحدة للنضال من أجل التأكيد على الكرامة والهوية والرسالة والموقع الاستراتيجي ضد مخاطر تقسيم مالي واعتماد اسم "أزواد" المصطنع لتعيين  المناطق الشمالية لجمهورية مالي.

0 التعليقات:


وقعت الأطراف المالية المشاركة فى الحوار الرامى لحل الأزمة فى شمال مالى اليوم الأحد، بالعاصمة الجزائرية بالأحرف الأولى على اتفاق سلام ومصالحة تحت إشراف فريق الوساطة الدولية الذى تقوده الجزائر، وذلك بعد سبعة اشهر من المفاوضات. ووقع على وثيقة الاتفاق ممثل الحكومة المالية وممثلو الحركات السياسية العسكرية لشمال مالى وفريق الوساطة الدولية بقيادة الجزائر، كما حضر مراسم التوقيع ممثلا الحكومتين الأمريكية والفرنسية. وكانت ست حركات وهى الحركة العربية الأزوادية وتنسيقية شعب الأزواد وتنسيقية الشعب الوطنى المقاوم والحركة الوطنية لتحرير الأزواد والمجلس الاعلى لوحدة الأزواد والحركة العربية للأزواد، شاركت فى مفاوضات السلام مع ممثلى الحكومة المالية. بينما يضم الفريق الدولى للوساطة الذى تقوده الجزائر كلا من المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا والاتحاد الأفريقى والاتحاد الأوروبى ومنظمة التعاون الإسلامى وبوركينافاسو وموريتانيا والنيجر وتشاد.
ويطرح "اتفاق السلام والمصالحة في مالي" المؤلف من 30 صفحة والمتضمن 67 مادة وثلاثة ملاحق، نقل مجموعة من السلطات من باماكو إلى المنطقة الشمالية المضطربة من البلاد، دون الحديث عن حكم فيدرالي، مع خلق مجالس جهوية يجمعها مجلس أعلى، وأنه ابتداء من 2018 ستضع الحكومة "آلية لنقل 30 في المائة من عائدات الميزانية من الدولة إلى السلطات المحلية مع التركيز بشكل خاص على الشمال"، كما يقترح النص منطقة تنمية في الشمال تحظى بدعم دولي لرفع مستوى المعيشة في تلك المنطقة إلى مستواه في بقية انحاء البلاد خلال 10 إلى 15 عاما.
وتنص مسودة الاتفاق على تنظيم مؤتمر وطني يجمع بين جميع الأطراف خلال عامين للتوقيع على "اتفاق نهائي وشامل"، وإنشاء شرطة جهوية تكون عملية في غضون شهرين، تضم ممثلين عن كل الأطراف المالية، بالموازاة مع إعادة دمج المسلحين في الجيش، على أن يتم إنشاء شرطة ذات اختصاصات في ظرف سنة واحدة فيما بعد تكون مهمتها حفظ الأمن كل حسب موقع اختصاصه.
ويشير النص الذي نشرته وسائل الإعلام المالية أمس الأول، إلى منطقة أزواد المتنازع عليها إلى أنها "حقيقة اجتماعية ثقافية تتقاسمها شعوب مختلفة من شمال مالي"، حيث تسود الانقسامات الإثنية في الصحراء الشمالية

اقرأ نص الاتفاقية

توقيع اتفاقية في الجزائرلحل أزمة شمال مالي

من طرف Abdoul karim CISSE  |  نشر في :  الخميس, أبريل 02, 2015 0 تعليقات


وقعت الأطراف المالية المشاركة فى الحوار الرامى لحل الأزمة فى شمال مالى اليوم الأحد، بالعاصمة الجزائرية بالأحرف الأولى على اتفاق سلام ومصالحة تحت إشراف فريق الوساطة الدولية الذى تقوده الجزائر، وذلك بعد سبعة اشهر من المفاوضات. ووقع على وثيقة الاتفاق ممثل الحكومة المالية وممثلو الحركات السياسية العسكرية لشمال مالى وفريق الوساطة الدولية بقيادة الجزائر، كما حضر مراسم التوقيع ممثلا الحكومتين الأمريكية والفرنسية. وكانت ست حركات وهى الحركة العربية الأزوادية وتنسيقية شعب الأزواد وتنسيقية الشعب الوطنى المقاوم والحركة الوطنية لتحرير الأزواد والمجلس الاعلى لوحدة الأزواد والحركة العربية للأزواد، شاركت فى مفاوضات السلام مع ممثلى الحكومة المالية. بينما يضم الفريق الدولى للوساطة الذى تقوده الجزائر كلا من المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا والاتحاد الأفريقى والاتحاد الأوروبى ومنظمة التعاون الإسلامى وبوركينافاسو وموريتانيا والنيجر وتشاد.
ويطرح "اتفاق السلام والمصالحة في مالي" المؤلف من 30 صفحة والمتضمن 67 مادة وثلاثة ملاحق، نقل مجموعة من السلطات من باماكو إلى المنطقة الشمالية المضطربة من البلاد، دون الحديث عن حكم فيدرالي، مع خلق مجالس جهوية يجمعها مجلس أعلى، وأنه ابتداء من 2018 ستضع الحكومة "آلية لنقل 30 في المائة من عائدات الميزانية من الدولة إلى السلطات المحلية مع التركيز بشكل خاص على الشمال"، كما يقترح النص منطقة تنمية في الشمال تحظى بدعم دولي لرفع مستوى المعيشة في تلك المنطقة إلى مستواه في بقية انحاء البلاد خلال 10 إلى 15 عاما.
وتنص مسودة الاتفاق على تنظيم مؤتمر وطني يجمع بين جميع الأطراف خلال عامين للتوقيع على "اتفاق نهائي وشامل"، وإنشاء شرطة جهوية تكون عملية في غضون شهرين، تضم ممثلين عن كل الأطراف المالية، بالموازاة مع إعادة دمج المسلحين في الجيش، على أن يتم إنشاء شرطة ذات اختصاصات في ظرف سنة واحدة فيما بعد تكون مهمتها حفظ الأمن كل حسب موقع اختصاصه.
ويشير النص الذي نشرته وسائل الإعلام المالية أمس الأول، إلى منطقة أزواد المتنازع عليها إلى أنها "حقيقة اجتماعية ثقافية تتقاسمها شعوب مختلفة من شمال مالي"، حيث تسود الانقسامات الإثنية في الصحراء الشمالية

اقرأ نص الاتفاقية

0 التعليقات:

الاعضاء

Latest Tweets

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

Sample Video Widget

جميع الحقوق محفوظة. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

ترجمة

كتابا

المدونات

back to top